وجه خنزير أمثلة على

• هلوسات عن خنزير قبيح بنت بوجه خنزير
• على كل فإنها تملك وجه خنزير
• وادعى أودونيل أن شبح امرأة ذات وجه خنزير هاجم منزل في تشيلسي.
• انها قاتله بوجه خنزير
• فنثرت أحشاء حيوان وأمرت بأن تولد الابنة التالية لعائلة ويلهرن بوجه خنزير
• تحكي تلك القصص عن امرأة ثرية لها جسد بشري ولكن وجهها وجه خنزير.
• تحكي تلك القصص عن امرأة ثرية لها جسد بشري ولكن وجهها وجه خنزير.
• وفي أواخر عام 1814 وأوائل عام 1815 اكتسحت شائعة لندن بأن امراة ذات وجه خنزير تعيش في مدينة مارليبون.
• وتعرض الصورة امرأة ذات وجه خنزير ترتدي ثياب أنيقة ترقص مع رجل قصير جدًا وأحدب يشبه إلى حد كبير كيركودبريت.
• على الرغم من شيوع قصص من لهم أشكال الحيوانات، فلم يكن هناك قصص أوروبية مسجلة لأشخاص لهم وجه خنزير قبل القرن السابع عشر.
• وعلى الرغم من منع المسؤلون عن المستشفى عرض ما زُعم بأنه من تذكارات ستيفنز خشية الطرد، فقد ظل الاعتقاد بأن ستيفنز تمتلك وجه خنزير سائد في النصف الآخر من القرن التاسع عشر.
• ولقد روى جيمس باريس دو بليسيس، وهو خادم سابق ل صموئيل بيبس في " تاريخ قصير لمواليد الإنسان الإعجازية والرهيبة" والذي تم طبعه كثيرًا (وتم تجميعه عام1731-33) عن امرأة ذات وجه خنزير تعيش في هولبورن في وسط لندن.
• وانتشرت تلك القصة على وجه الخصوص في دبلن في بداية القرن التاسع عشر، حيث سادت فكرة أن غريسيلدا ستيفنز، وهى فاعلة خير منطوية كانت تعيش في القرن الثامن عشر، أخفت نفسها عن الأنظار لأن لها وجه خنزير.
• وانتشرت تلك القصة على وجه الخصوص في دبلن في بداية القرن التاسع عشر، حيث سادت فكرة أن غريسيلدا ستيفنز، وهى فاعلة خير منطوية كانت تعيش في القرن الثامن عشر، أخفت نفسها عن الأنظار لأن لها وجه خنزير.
• ونشر جون بيتس أغنية " ذات وجه الخنزير " في لندن عام 1800 وذلك مثلما تم غناؤها في مسرح آستلي، وروى مقال افتتاحي في جريدة التايمز عام1815 عن إشاعات عن امرأة ذات وجه خنزير تعيش في لندن كما أذيع عام 1764 وفي ثمانينيات القرن الثامن عشر.
• وعلى الرغم من أنه تم توثيق ولادة طفل متوفى وله وجه خنزير عام 1952، فإنه ليس هناك حالة موثقة يُعتمد عليها لشخص له عيوب من هذا النوع كتب له النجاة خارج الرحم، في حين أن كل الروايات الخاصة بأسطورة المرأة ذات وجه الخنزير تصفها بأنها امرأة بالغة ذات صحة جيدة.